خمسة اشخاص - ابرز المرشحين لخلافة البابا فرنسيس
الشخص الاول:الفلبيني لويس أنطونيو تاجلي:
يُعتبر الكاردينال لويس أنطونيو تاجلي، البالغ من العمر 67 عاما وهو من الفلبين المرشح الأوفر حظاً وهو مرشح قوي لمواصلة أجندة البابا فرنسيس التقدمية حيث يتمتع بخبرة واسعة في قيادة مجمع تبشير الشعوب وكان شخصية موثوقة في الدائرة المقربة للبابا فرنسيس.
الشخص الثاني: الإيطالي بييترو بارولين:
يُعدّ الكاردينال بييترو بارولين، البالغ من العمر 70 عاما، أحد أكثر مسؤولي الفاتيكان خبرة فقد لعب، بصفته وزير خارجية الفاتيكان منذ عام 2013، دورا محوريا في الشؤون الدبلوماسية، بما في ذلك مفاوضات حساسة مع الصين وحكومات الشرق الأوسط.
الشخص الثالث :الغاني بيتر توركسون:
يُعدّ الكاردينال بيتر توركسون، البالغ من العمر 76 عاما شخصيةً بارزةً في دوائر العدالة الاجتماعية بالكنيسة.
ووُلد جيلاسيوس في روما لأبوين أفريقيين، واشتهر بكتاباته اللاهوتية الواسعة ودفاعه القوي عن الأعمال الخيرية والعدالة للفقراء.
في حين سيُمثّل انتخاب توركسون لحظةً تاريخيةً كأول بابا أفريقي منذ قرون حيث كان آخر بابا أفريقي هو البابا جيلاسيوس، الذي خدم من عام 492 إلى عام 496 ميلادية.
الشخص الرابع: المجري بيتر إردو
يُعد الكاردينال بيتر إردو، البالغ من العمر 72 عامًا، مرشحا محافظا بارزا وهو باحث مرموق في القانون الكنسي، وكان من أشد المدافعين عن التعاليم والعقائد الكاثوليكية التقليدية. وشغل سابقا منصب رئيس مجلس مؤتمرات الأساقفة الأوروبيين، وشدد على الأرثوذكسية اللاهوتية.
الشخص الخامس : الإيطالي أنجيلو سكولا:
يُعد الكاردينال أنجيلو سكولا، البالغ من العمر 82 عاما، مرشحا بابويا بارزا. حيث يتمتع سكولا بجذور لاهوتية عميقة، ويحظى بقبول واسع من أنصار كنيسة أكثر مركزية وتسلسلًا هرميا لاسيما أن موقفه التقليدي يجعله مرشحا قويا لأولئك الذين يتطلعون إلى الابتعاد عن إصلاحات فرانسيس، ولكن عمره قد يعمل ضده.